أتوه فى مدينتى و لا أعرفك ....
اتوسط بحورك .. بلا مراكب ...
عشق بلا روح ووسادة بلا دفء .....
لتستيقظ روحي فى ذمة الإنتحار ,,,,,
لم أستعيد البرق والرعد ..
وكفى بلا بريق .....
وأحزانى رداء الموت ...
يركض الحنين وقد خاب ظنه ...
يتصاعد حتى مذلة الشهقه ..
وكأنى مذلتى لا تهمك ...
بقايا شاعر